الأربعاء، 21 أغسطس 2013

إلى سعادة المسئول "رسالة من مواطن"

هناك مثل يقول "مد رجلك على قد لحافك". واللي ما عنده لحاف وإيش الحل؟

سعادة المسئول زارني أحد أصدقائي يستنجد بي في أن أجد حل له.

قلت: خيرا اللهم أجعله خير.

قال: فصلوني من الدوام.

سألت: وإيش السبب ؟!

قال: مو بأنا لحالي...هذول فصول إدارة بكاملها. قالوا إن عقدنا مع الشركة انتهى ومالنا لزوم عندهم.

هل يعقل سعادة المسئول أنكم تستغنوا عن إدارة كاملة من موظفين"وموظفات" إذا ألزم بمدرائهم لأنهم مالهم لزوم.

طيب مكان من اللزوم أنكم ولو-والعياذ بالله من كلمة لو- واحد من المليون أن يكون لديكم حل لمشكلتهم.

على قول صاحبنا: لا وظيفة ولا زواج وقاعدين على سيارة بأقساط. لكن من وين لنا نسدد هالأقساط؟!

سعادة المسئول إذا كنت غير مسئول؟

يا ترى من المسئول؟


مازن الجامعي

27/03/1431هـ

13/03/2010م

السبت، 16 مارس 2013

هل تحب نفسك؟

وجدت أن هناك شيء واحد فقط يمكنه أن يعالج أى مشكلة تواجهها في الحياة، ألا وهي أن تحب نفسك أولاً.
عندما يبدأ الناس بحب أنفسهم أكثر كل يوم، أنه لأمر مدهش أن ترى كيف تتحسن حياتهم ويبدؤوا الشعور بشعور أفضل.

حب نفسك هو مغامرة رائعه..
تبدأ بـ 12 وصية تساعدك في محبتك لنفسك.

1- أوقف كل النقد:
"الأنتقاد لايغير شيء أبداً، تقبل نفسك كما أنت"

2- سامح نفسك:
"لقد فعلت أفضل ما لديك، لذ لا تقسو عليها وتعلم من أخطائك"

3- لا تخيف نفسك:
"توقف عن إرهاب نفسك بمعتقداتك. إنها طريقة مروعه للعيش، قم في الحال بتبديل مشاعر الخوف الى مشاعر سرور"

4- كن صبوراً:
"كن صبور مع نفسك وتعلم طرق جديده في التفكير والتطوير. عامل نفسك وكأنك شخصاً تحبه بالفعل"

5- كن لطيفا مع عقلك:
"كراهية الذات تنبع من كراهية أفكارك الخاصه لاتكره نفسك لأن لديك هذه الافكار إنما قم ببساطه بتغيير هذه الافكار"

6- أمدح نفسك:
الأنتقاد يؤدي الي إنهيار الروح، والعكس صحيح. أمدح نفسك قدر ماتستطيع، ثق بنفسك وقدرتك على التعامل مع الاشياء"

7- ادعم نفسك:
"أبحث عن طرق لتدعم بها نفسك، ولا تستسلم"

8- كن محبا لسلبياتك:
يجب أن تدرك بأننا لا نملك الكمال، فالكمال لله وحده سُبحانه. أبحث عن إيجابياتك، وتعلم من سلبياتك"

9- أعتني بجسدك:
تعلم ما يتعلق بالتغذيه. أى نوع من الوقود يحتاج اليه جسمك لكى يحصل علي الطاقه، ومارس المشي نصف ساعة يومياً"

10- نظرتك لنفسك في المرآة:
"حين تنظر لوجهك بالمرآة ابتسم وقل "كم أحبك"

11- افعلها الان:
لا تنتظر حتى تتحسن، أو تخسر وزنك، أو تحصل على الوظيفة الجديدة، أو تجد من يحبك، أبدأ الآن .. بـحب نفسك"

12- احظ بالمرح:
تذكر الاشياء التى تجعلك تشعر بالسعادة، أدمجها بحياتك الآن، أبحث عن الطريقة التى تجعلك تشعر بالمرح في كل شيء تقوم به"

الخميس، 31 يناير 2013

الأسباب الإيمانية للثراء ..

ليست الأسباب المادية هي الوحيدة التي ينبغي أن تطرق لبناء الثروة. هناك أسباب إيمانية ذكرها الله في كتابه وذكرها رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم في سنته. وهذه الأسباب مادام وعد بها الله مالك الملك أو وعد بها رسوله صلى الله عليه وسلم الذي قال الله عنه "وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى" فإنه لا مجال لتخلفها. وحتى الأسباب المادية من الممكن أن يوفق الشخص لها ببركة الأسباب الإيمانية. ومن هذه الأسباب الإيمانية ما يلي:

1- الإكثار من الاستغفار. قال الله تعالى على لسان نوح عليه السلام: "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا* يرسل السماء عليكم مدرارا* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا".

2- صلة الأرحام. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من سره أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه". ومعنى ينسأ: يؤخر، أثره: أجله، ويبسط في رزقه: يوسع له فيه ويكثر.

3- الإنفاق في وجوه البر. قال الله تعالى "وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين". وقال الرسول صلى الله عليه وسلم: "ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما: اللهم أعط منفقاً خلفاً و يقول الآخر: اللهم أعط ممسكاً تلفاً".

4- تقوى الله وترك الحرام. قال الله تعالى: "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب".

5- شكر النعمة. قال الله تعالى: "وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد".

6- متابعة الحج والعمرة. قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "تابعوا بين الحج والعمرة فإن متابعةً بينهما تنفى الفقر والذنوب كما ينفى الكير خبث الحديد".

الجمعة، 25 يناير 2013

10 قواعد ذهبية لحياة سعيد ..

بـ قلم: بانوس موردوكوتوس / ترجمة: ربا زيدان

ما هو مفهوم السعادة الحقيقية؟ وكيف يمكننا التعامل مع المواقف الحياتية المؤسفة التي نمر بها جميعا؟ وكيف نستطيع التخلص من القلق الزائد؟ إليكم هنا 10 قواعد قد تجيب على هذه الأسئلة وتحقق لكم السعادة في حياتكم.

1. استكشف الحياة من حولك:

إبحث دائما عن متع جديدة، وأماكن لم تزرها من قبل. وهذه النصيحة ليست بالجديدة، فلطالما نادى الفلاسفة الإغريق بهذا الأمر، وخصوصا أفلاطون. إن أهم ما يمكننا استكشافه في العالم هو الطبيعة التي تحيط بنا من كل جانب. علينا أن نبحث ونفكر، فالأطفال يستكشفون العالم من حولهم كما يقوم البالغون أيضا بتحليل ما يمر بهم من أحداث، ولكي تعيش جيدا عليك أن تشارك في الحياة بفاعلية وهمة، وأن تستخدم المنطق في كل حين. فكلما فعلت هذا كلما زادت ثرواتك الروحية والنفسية.

2. لا تقلق أبدا حيال ما يقع خارج نطاق قدرتك:

تتمحور هذه النقطة حول قاعدة أساسية روحية قديمة، تعتمدها بعض الأديان والقناعات وهي تتمركز حول فكرة الإيمان بالقدر، وتعتبر هذه الفكرة علاجا نفسيا مريحا، حيث أنها تقنعنا بالكف عن جلد الذات والتوقف عن لوم أنفسنا حين لا نملك فعل الكثير تجاه أمر واقع. وتفرق هذه النظرية أيضا بين القليل جدا الذي يمكننا فعله لمنع حدوث أمر ما، وبين قدرتنا على التحكم بردود أفعالنا تجاه هذا الأمر، وهما حقيقتان مختلفتان تماما. وبالتالي، فإن تعرض أحدنا إلى كارثة طبيعية أو أصيب بمرض خطير، فإن معرفته بأن هذا الأمر خارج نطاق قدرته يمنحه السلام الداخلي ويمكنه من التعامل مع الموقف بصورة أكثر ايجابية.

3. ثمّن صداقاتك:

فمثل هذه العلاقات الغالية لا تقدر بثمن وتحتاج إلى الكثير من الرعاية والعناية لإنجاحها والحفاظ عليها. ووفقا للعديد من الفلسفات الإغريقية والدراسات الاجتماعية، فإن الحاجة إلى التواصل الاجتماعي هي حاجة أصيلة في النفس البشرية، فالأفراد يشعرون بأهميتهم ضمن جماعات، والبشر بالذات لا يستطيعون العيش دون وجود روابط قوية تربطهم بمن حولهم، ولا توجد أية كمية من الأموال أو الشهرة أو غيره بإمكانها أن تعوضنا عن فقدان الصداقة الحقة في حياتنا.

4. اختبر المتع الحقيقية:

تجنب الملذات العابرة والضحلة، وحافظ على البساطة في أسلوب حياتك. وابحث عن المتع الهادئة التي تسهم في توازنك النفسي. فجميعنا في هذه الحياة نسعى إلى المتعة بمختلف أشكالها. لكن بعض المتع التي نمر بها تكون ملذات سطحية وغير حقيقية وعادة ما تخلّف وراءها شعورا بالذنب أو عدم الرضى، لذا ابحث دوما عن الملذات الحقيقية في الحياة، وتلك الأمور الراقية التي تمنحك شعورا دائما بالسعادة والاستقرار النفسي.

5. تغلب على ذاتك:

إن فن السيطرة على الذات ليس بالأمر السهل. فمن المهم ألا تدع أية أفكار أو قوى خارجية تملي عليك تصرفاتك ونمط حياتك. فالحرية الكاملة بحاجة إلى التغلب على الصراعات الداخلية وتغليب الفكر الذاتي لكن دون اللجوء إلى خداع أنفسنا. فقد عرف الفلاسفة الإغريق منذ القدم كيف يميل البشر إلى تغليب الحوار الداخلي الذي يصب في مصلحتهم على غيره من الحوارات، وكيف يميل الأشخاص بطبيعتهم إلى تصديق الأمور التي يحبونها أكثر من الحقائق التي لا تقبل الشك مما يجعل أحكامهم مشوشة وتصرفاتهم أنانية. وأكبر دليل على هذا أننا نميل جميعا إلى الإلقاء باللائمة على الظروف المحيطة كلما فشلنا في تحقيق هدف ما بدلا من الاعتراف بفشلنا فيه.


6. تجنب الإفراط في كل شيء:

عش حياتك باتزان وتناغم. فالإكثار من كل شيء بما فيه الأمور الجيدة في الحياة قد ينقلب إلى الضد، وقد يولد البؤس والمعاناة. وقد أشار قدماء الإغريق إلى هذا الأمر بوصفه الحل الأوحد لمعضلة الحياة. وهم قد أدركوا أيضا أن التطرف يولد الندم، ويفضي إلى نتائج مدمرة وبائسة.

7. كن إنسانا مسئولا:

كن صادقا مع ذاتك في كل الأوقات وتحرى الدقة في كل ما تقوله أو تؤمن به. حاول الحفاظ على نقاء روحك. توقف عن تحميل أخطائك وتقصيرك للآخرين، وتقبل عيوبك كما تتقبل مزاياك. وتعلم أن الشجاعة تكمن في الاعتراف بالخطأ وتحمل العواقب التي تجرها علينا المواقف العديدة التي نمر بها في الحياة.

8. لا تجعل المال يأسر عقلك:

لا يسعنا إنكار أهمية المال في حياتنا جميعنا، لكنها أداة وليس غاية. فالكثير من الأشخاص تسببت الأموال في جعلهم يفقدون الكثير من حكمتهم ومصداقيتهم. كما أن مفهوم الغنى يختلف من شخص إلى آخر، فهو يعني بالنسبة للبعض تجميع المزيد من الأموال يوميا، بينما قد يعني للبعض الآخر شراء العقارات والأراضي، وينظر غيرهم إليه باعتباره منصبا حكوميا هاما أو صيتا جيدا. وبكل الأحوال فالغنى يتطلب مقدرا كبيرا من الحكمة وحسن التصرف، فلا جدوى من أن تكون غنيا دون عقل.

9. لا تضمر الشر لأحد:

إن القيام بأفعال شريرة تجاه الآخرين عادة مدمرة ويسهل الاعتياد عليها، فالأشخاص الذين يقومون بذلك يبرعون في إيجاد تبريرات مقنعة لتصرفاتهم المضرة بالمحيطين، لكن فعل الشر يضر بالطرفين الفاعل والمتلقي ولو على المدى الطويل. لكن للأسف فإن مجتمعاتنا هذه الأيام تقوم على المنافسة الشديدة والعنف واقتناص الفرص، مما يعني حاجتنا إلى الصعود على أكتاف الآخرين لتحقيق مآربنا. ورغم لجوئنا إلى تفسير العديد من تصرفاتنا السيئة ضمن مفاهيم الانتقام والمعاملة بالمثل وما إلى ذلك، إلا أن الحقيقة تبقى أننا نميل بطبعنا إلى إلحاق الأذى بالآخرين وأن لدينا جميعا نوازع شريرة يجب التغلب عليها. ونخطئ إن اعتقدنا أن إلحاق الأذى بالآخرين لا يحمل العديد من المشاكل النفسية والمجتمعية والثقافية التي يظهر تأثيرها علينا بمرور الوقت.

10. عامل الآخرين بلطف لتحصل على الامتنان والثواب:

إن مساعدة الآخرين وتقديم العون لهم من العادات الجيدة التي تستحق الدعم والتشجيع. كما أن مساعدتنا لمن حولنا يجلب السعادة إلينا أيضا، فانعكاساته تمتد لتشمل المستفيد والمعطي، وتشعرنا بالرضى عن أنفسنا أيضا. كما يمكن النظر إلى الأفعال الجيدة التي نقوم بها في الحياة كاستثمار طويل الأمد نوفر به لأنفسنا دعما نفسيا يجعلنا على يقين بأن أولئك الذين ساعدناهم سيعاونوننا يوما ما حين نكون بحاجتهم حقا.







الثلاثاء، 22 يناير 2013

نصائح أينشتاين الـ10 للنجاح

1. المثابرة كنز لا يقدر بثمن؛
يقول أينشتاين: ” ليست الفكرة في أني فائق الذكاء، بل كل ما في الأمر أني أقضي وقتاً أطول في حل المشاكل! ”

2. اتبع فضولك؛
يقول أينشتاين: ” ليس لدي أي موهبة خاصة. لدي فقط حبي للاستطلاع! ”
فلا تمنع نفسك من السؤال ولا تتوقف عنه،

3. المعرفة تأتي من الخبرة:
يقول أينشتاين: ” المعرفة ليست المعلومات، فمصدر المعرفة الوحيد هو التجربة والخبرة “

4. تعلم قواعد اللعبة أولاً؛
يقول أينشتاين: “عليك أن تتعلم قواعد اللعبة أولاً، ثم عليك أن تتعلم كيف تلعب أفضل من الآخرين”

5. ابحث عن البساطة؛
يقول أينشتاين: “إذا لم تستطع شرح فكرتك لطفل عمره 6 أعوام فأنت نفسك لم تفهمها بعد!”

6. الخيال أكثر أهمية؛
يقول أينشتاين: “الخيال أهم من المعرفة. بالخيال نستطيع رؤية المستقبل”

7. ارتكب الأخطاء؛
يقول أينشتاين: “الشخص الذي لا يرتكب أي أخطاء لم يجرب أي شيء جديد“!

8. عِش اللحظة؛
يقول أينشتاين: ” لا أفكر أبداً في المستقبل، لأنه سيأتي قريباً في كل الأحوال “!

9. ابحث عن القيمة؛
يقول أينشتاين: ” لا تكافح من أجل النجاح، بل كافح من أجل القيمة ”

10. لا تتوقع نتائج مختلفة؛
يقول أينشتاين: “الجنون هو أن تفعل نفس الشيء مرة بعد أخرى وتتوقع نتائج مختلفة!”

الأربعاء، 16 يناير 2013

‏‏قوانين Bill Gates الـ11 للنجاح‏

القانون الأول؛
"الحياة ليست عادلة، عش مع هذه الحقيقة"

القانون الثاني؛
"العالم لن يحترمك بل سيتوقع منك بأن تكون أنجزت شيء ما لتكون راضٍ عن نفسك"

القانون الثالث؛
"لن تستطيع الحصول على ما تريد دائماً بل عليك أن تحصل عليهم بمجهودك"

القانون الرابع؛
"لو كنت تظن بأن مدرسك يعاملك بقسوة فأنتظر رئيسك بالعمل"

القانون الخامس؛
"أي عمل ليس فيه أي إهانة لكرامتك غيرك كانوا يطلقون عليه إسماً آخر، يسموها فرصة"

القانون السادس؛
"لو فشلت في أمر ما، لم يكن ذلك خطأَ من والديك فلا تحزن من أخطائك وتعلم منهم"

القانون السابع؛
"قبل أن تلد، لم يكونوا والديك مملين كما كانا الآن. فهم يسعون لمساعدتك، فأسعى لأسعادهم"

القانون الثامن؛
"قد تكون إنتهيت من المدرسة ولكن حياتك لم تنتهي"

القانون التاسع؛
"تعرف أكثر على نفسك، إفعل ذلك لنفسك في أوقات فراغك"

القانون العاشر؛
"التلفزيون لا يمثل الحياة الواقعية. البشر يجبرون على مغادرة القهاوي والتوجه للعمل"

القانون الحادي عشر؛
"كن ودوداً لفئة الـ"Nerd" فهناك إحتمال بأن تعمل لدى أحدهم"

قوانين أرنولد الـ6 للنجاح ..

1- كن دائماً واثقاً مو نفسك ..
أسأل نفسك ماذا الذي تريد أن تكونه في المستقبل؟ ماذا تحب؟ ما الذي يجعلك أكثر سعاده؟

2- اكسر جميع القوانين و فكر بطرق جديده ..
أكسر روتين يومك الممل، فكر خارج الصندوق، أبتكر أفكار جديدة قد تغير حياتك للأفضل.

3- لا تخف من الفشل تعلم من اخطائك ..
لا يمكن أن تفوز دائماً ولكن لا تدع ذلك يزرع فيك الخوف من الفشل، تعلم من أخطائك وستجد دائماً الطريق للوصول لهدفك.

4- لا تستمع للسلبين ..
ستسمع من يقول لك انه من المستحيل أن تفعل ذلك، لا أحد من قبلك فعلها، سيكون هذا جيداً لأنك ستكون اول من ينجح في فعلها.

5- اعمل و ابذل مجهود أكثر من اي شخص اخر ..
أعمل وأعمل ثم أعمل ولا تتوقف، لا تضيع الوقت في التفكير ووضع التوقعات توكل على الله وابدأ الآن في فعلها وتذكر دائماً "لا ألم، لا ربح"

6- قدم المساعدة للغير ..
قال ﷺ "حب لأخيك ما تحبه لنفسك"
يساعدك على الشعور بالراحة النفسية والنشوة، فالمشاركة والمساعدة من اساسيات المجتمع و هي جزء من الإيمان.